
كنت حاسس من الاول انه في شغلة غلط ، مرتي و بعرفها ممحونة و دايما ولعانة بس ما كانت تتعاطى معي
صرت شك انها عم تخوني

كل ما بدي نيكها بتقلي تعبانة و مش عبالي
لغاية يوم ما ما شفتها بتنتاك بغرفة نومنا لما كنت راجع من الشغل

بس ما عملت شي
ضليت اتفرج عليهم لغاية ما خلصو
و الصراحة .. ولعت و ايرت و حبيت منظرهم و هم عم يتنايكو
و ما بعرف ليش اول ما خلصو و طلع انمحنت على كسها و صار نفسي امصمصه و اشرب من لبنه

دخلت عليها و كان لبنه لسه بيطلع من كسها و كانت هي كأنها لساتا مخدرة من متعة النيك
عملت حالي مني عارف شي

ارتبكت و ماعرفت شو تحكي و ما كان عندا فرصة لتفكر اذا كنت شفتم او لا و خافت ازا مصيتلها اعرف انه هيدا لبن واحد غريب ياللي في كسها

بس انا ما استنيت عليها و هجمت على كسا زي المجنون و لحوسته متل ما هو و شربتلها كل السوائل ياللي كانت فيه و كان طعمها على قلبي زي العسل
لك شو هيدا ، معقول كون بحبها لما بتنتاك من حدا تاني !!
بعد هيك صرت اتجسس عليها و صورتها و هي بتتنايك مع الفحل الاسمر و صرت لما كون لحالي بالبيت انمحن على صورهم و استمني عليهم
لغاية في يوم ما لقطتني


انبسطت لما عرفت و الصراحة انا ارتحت و ما كنت قدران خبي اكتر من هيك
بس هي طلعت اخت شرموطة و فاجأتني بجرأتها لما طلبت مني اشاركها هي و حبيبها في المنايكة

ساعتها لأول مرة عرفت علاقتنا كيف لازم تكون و لشو احنا مخلوقين
و بعديها صارو دايما يتنايكو قدامي و انا اولع و احب هالشعور و هم كمان كانو مبسوطين فيني

كنت لما شوفهم بيتنايكو يجن جنوني و احس حالي بدي كون كلب الهم ، لك و الله لايقين لبعض ، هو زبه فحل و كبير و هي كسها نار مولعة و جسمها بستاهل هيك فحل

احلى متعة عندي اني اشرب حليبه من كسها و امصمصلها اياه و انضفه بعد ما تنتاك
و هم الاتنين يزلوني و يخلوني لعبة بين ايديهم


يا عالم و الله مو بايدي
بنمحن لما بشوفا بتنتاك من فحلها و بحب اتفرج عليهم

و بعد هيك العلاقة صارت تتطور

و صرت اشتهي اشاركها بزبه ، يعني انا وقت بكون معه لحالنا لا يمكن ييجي عبالي بس لما بشوفها و هي بتمصة بييجي عبالي شاركها و امصه معها
بس ما كنت اتجرأ احكي هالحكي
بس هي طلعت منا قليله و عرفتلي
لا و شو طلع بنفسها اشاركها زي ما هو بنفسي بالضبط



و ما وقفت لحد هون
شوي شوي صرت انا و اياها زي كأنها الشرموطتين تبعونة ، صار ينبسط علي زي ما ينبسط عليها
صرت اغنجله زي الممحونة و احب امصص كل شي بجسمه طالما مرتي معي

و بعد هيك و كانا بلشت تغسلي مخي و طلبت مني طلب غريب

صارت بدها تشوفني و انا عم انتاك من زبه زي ما انا بشوفها و هي عم تنتاك
و الاغرب من هيك اني سخنت و حسيت طيزي ولعت و وصار عنجد نفسي اعمل زي ما حكتلي

لبستني متل النسوان و حكتلي انبطح على التخت و سلمني حالك|
و انا ما قصرت و عملت كل شي نفسها فيه و الغريب انو انا كمان كان نفسي فيه
حسيت طيزي اول ما شافت زبه لحالها بلشت تنفتح و كأنا بتحكيله من شان الله نيكني ما انا قادرة استنى
لك حسيت حالي صرت عنجد مرة و صرت احكيله بدي اياك تحبلني

و صرت انتاك معها عنفس التخت و من نفس الزب و بنفس الوقت


ما تفهموني غلط بس بحب هيك لما بكون مع مرتي و لأنا بتحب هيك