كنت مفكرة ابواب السما راح تفتحلي لما قدمت عقد عمل لغاية ما قابلت كفيلي اللي استغلني لمتعته و شهواته و انحرافاته السادية
من اول ما التقينا اخذني بالسيارة لمكان صحراوي بعيد عن البشر و مزقلي جواز سفري
و من يومها انا عنده مثل الجارية ، بل حتى مثل الكلبه
يعذبني و يستمتع في اهاتي لغاية ما اترجاه انه يرحمني و ينيكني لأنه الطريقة الوحيدة عشان يعاملني كويس هو انه يستمتع فيني و يعبيلي كل فتحات جسمي