
خليت المساجين الفحول ينيكوني و يشبعولي كسي و ما سألت بمدير السجن و لا بالضباط و لا بأي حدا
و كان كل همي اني اطفي ناري
خليني احكيلكم قصتي باختصار ..
انا شرطية ، بسبب طبيعة عملي القاسية نسيت اني انثى و انحرمت من متع الدنيا
لكن لما اشتغلت بالسجن و صرت مسؤولة عن المساجين اتفتحت الشهوات في جسمي و صرت احب اتطلع على مفاتن المساجين الفحول اللي كان كل وقتهم مشغول بالرياضة و الاعتناء باجسامهم
اشتغليت موقعي و سلطتي و صرت اتحكم فيهم
ممنوع اي سجين يلبس الا البوكسر
و شوي شوي صارت الشهوة تغلى فيي ، و في يوم ما قدرت اتحمل
شلحت كل تيابي و صرت اتحسس بجسدي قدامهم
صرت اقرب من السياج و احط ايدي على بزازي الكبار المغريات
و احط ايدي في كسي بعد ما العقها بشفايفي
و اراقب زبابهم و هي عم تكبر
كانو خايفين يقربو علي
بس صرت اشرلهم باصابيعي : تعالو يا كلابي المتوحشين
و بعدبن خرجت الامور عن السيطرة
صارو يلعبو ببزازي و يحطو اصابيعهم بطيزي



و شوي شوي ما لقيت حالي الا بتأوه زي الشرموطة
كل واحد فيهم طلع زبه من بين السياج
و كان كل زب احلى من اخوه

واحد امصة و واحد احطه بطيزي و واحد بكسي
و صوتنا صار يعلى لغاية ما اجو الضباط علينا

و المفاجأة كانت انهم انصعقو و ما اتحركو من مكانهم و ظلهم يتفرجو لغاية ما خليت المساجين يكبو كل لبنهم فيي
عبولي كسي و طيزي و تمي

طبعا في الاخر انطردت من شغلي و اتحاكمت و ما الى ذلك
بس الصراحة ما ندمت لأنه اللي صار كان احلى و أجرأ شي عملته بحياتي