انا مرام من السعودية و معي عشيقتي سارة ، البنت المتحررة اللي سحرتني من اول يوم التقينا فيه
علمتي معنى الحرية ، و لليوم اتعلم منها
عمري ما شفت حد بجرأتها
حتى ايام الهيئة ما كانت تتردد ابد انها تتسبح عارية في الخليج
كانت تناديني و تقول مرام تعالي
مدي ايدك تحت المي ، أمد ايدي و ما اصدق ، شو هذا يالمجنونة و هي تنظر لعيوني بابتسامة و بشهوة و تقول ما عليكي ، اتحسسيه و قوليلي شو اجا ببالك
و بعد خجل اقول نفسي فيه امصمصه و الحسه بلساني
و هي تقول ترا هو قدامك مين مانعك
….
و اليوم اتعلمت منها الجرأة و خاصة بعد ما تغيرت السعودية
و صرت اوخذ عشيقاتي للشط و اتعرا قدامهم من كل ملابسي و اغريهم بجسمي زي ما كانت سارة تعمل
و النتيجة دايما وحدة ، ما في عشيقة تتحمل تشوف جسمي و مفاتني من دون ما تضمهم بكل قوة و تداعبهم بلسانها
و تقلبلني قبلات احس معها بحرارة العشق و قوة الشهوة و جنون الشغف و الافتتان